حضرة سيدنا الشيخ عبد الرؤوف بن «محمد حسني الدين» القاسمي (1942م) -أطال الله في عمره- هو حضرة سيدنا الشيخ عبد الرؤوف بن "محمد حسني الدين" القاسمي الخليلي، شيخ طريقة القاسمي الخلوتية الجامعة (وهي طريقة صوفية سنية تتبع منهاج الكتاب و... اقرا المزيد
حضرة سيدنا الشيخعفيف بن «محمد حسني الدين» القاسمي (1940م - 1998م) ولد حضرة سيدنا الشيخ عفيف القاسمي ليلة المولد النبوي الشريف في الثاني عشر من ربيع الأول 1360 هـ، الموافق 1940 م.... اقرا المزيد
حضرة سيدنا الشيخ«محمد جميل» بن «محمد حسني الدين» القاسمي (1936م - 1988م) تعلم في صغره مع أخيه حضرة سيدنا الشيخ ياسين عند الشيخ عبد القادر العتيلي في مدرسة قرية عتيل، وتعلم عند الشيخ محمد يوسف المصري القرآن تجويدا وتفسي... اقرا المزيد
حضرة سيدنا الشيخياسين بن "محمد حسني الدين" القاسمي (1926م - 1986م) ولد حضرة سيدنا ياسين في مدينة الخليل، وتعلّم في صغره في مدرسة قرية عتيل عند الشيخ عبد القادر العتيلي، وفي سن العاشرة من عمره انتقل إلى زيتا، حيث ... اقرا المزيد
حضرة سيدنا الشيخعبد الحي بن السيد داوود القاسمي (1899م - 1962م) محمدي الخُلقِ، كان متقشفًا، زاهدًا، ومتواضعًا، ومن أهم صفاته حكمته التي استطاع بها لمّ شملِ المريدين في المناطق المختلفة التي يتواجدون فيها، كذلك... اقرا المزيد
حضرة سيدنا الشيخ "محمد حسني" الدين القاسمي (1881م-1944م) نشأ حضرة سيدنا الشيخ " محمد حسني الدين" في مدينة الخليل وترعرع فيها وتعلم في مدارسها، وفي سنة (1311 هـ / 1894م) عندما بلغ الثانية عشرة من عمره، أ... اقرا المزيد
ذكرى الإسراء والمعراج في السابع والعشرين من رجب أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم من بيت أمّ هانىء في مكةَ إلى المسجد الأقصى، حيث جُمع له النبيون جميعًا فصلى بهم إمامًا إظهارًا لشرفه وقدرِه وأنه أفضل خلق الله أجمعين.
غزوة تبوك العام الهجري: 9 هـسميت بغزوة تبوك، نسبة لعين الماء التي وصل إليها الجيش الإسلامي لملاقاة جيش الروم، أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين بقتال المحاربين لدين الإسلام، بعدما دانت الجزيرة العربية بوقوع فتح مكة، وكانت البداية مع الروم لقربهم من العرب. وقد أخبر التجار الأنباط رسول الله بأن الروم قد جمعوا لملاقاة المسلمين، واستنصروا بقبائل منها لخم وجذام، فأراد النبي أن يغزوهم قبل أن يغزوه. (الطبقات الكبير، ابن سعد، 2/165)فقادها رسول الله صلى الله عليه وسلم، على رأس 30.000 مقاتلا، وفي المقابل كان هرقل ملك الروم على رأس جيش مؤلف من 40.000 مقاتلا. وقد تحقق الانتصار للمسلمين دون قتال بفرار عدوهم شمالا، وإخلاء مواقعه بمواقع منها دومة الجندل وإمارة إيلة (على خليج العقبة) وقد وقعتا كتابا مع رسول الله يقضي بالخضوع.
سرية الخَبَط العام الهجري: 8 هـقال جابر: بعثنا النبي صلى الله عليه وسلم في ثلاثمائة راكب، أميرنا أبو عبيدة بن الجراح، نرصد عيراً لقريش، فأصابنا جوع شديد حتى أكلنا الخبط، فسمي جيش الخبط، فنحر رجل ثلاث جزائر، ثم نحر ثلاث جزائر، ثم نحر ثلاث جزائر، ثم إن أبا عبيدة نهاه، فألقى إلينا البحر دابة يقال لها: العَنْبَر، فأكلنا منه نصف شهر، وادَّهَنَّا منه حتى ثابت منه أجسامنا، وصلحت، وأخذ أبو عبيدة ضلعاً من أضلاعه، فنظر إلى أطول رجل في الجيش وأطول جمل، فحمل عليه، ومر تحته، وتزودنا من لحمة وَشَائِق، فلما قدمنا المدينة، أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرنا له ذلك، فقال:( هو رزق أخرجه الله لكم، فهل معكم من لحمة شيء تطعمونا ؟ ) فأرسلنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم منه.(الرحيق المختوم: 285/1)
وفاة النجاشي العام الهجري: 9 هـفي مثل هذا الشهر توفي النجاشي ملِك الحبشة، ونعاه النبي صلى الله عليه وسلم يوم وفاته، وصلى عليه صلاة الغائب، ولما مات وتخلف على عرشه ملك آخر كتب إليه النبي صلى الله عليه وسلم كتاباً آخر، ولا يدرى هل أسلم أم لا؟ .(الرحيق المختوم: 314/1)
سرية زيد إلى وادي القري العام الهجري: 6 هـخرج زيد في اثني عشر رجلاً إلى وادي القرى؛ لاستكشاف حركات العدو إن كانت هناك، فهجم عليهم سكان وادي القري؛ فقتلوا تسعة، وأفلتت ثلاثة فيهم زيد بن حارثة. (الرحيق المختوم: 285/1)